أظن أنه وبعد كل مارأيناه خلال السنوات الماضية.. أنه علينا أن نقتنع جميعا ..
وخاصة رفاق الأحزاب المناضلة ..أن الدول لاتبنى بالشعارات واليافطات والصور والدبكات …
وإنما بالصناعة ..من صناعة الإنسان وتعليمه وتربيته وصحته ..الى صناعة كل الموارد المتواجدة ..
بكل تقنية ..حتى الوصول لصناعة مؤسسات الدولة المنضبطة ضمن قوانين عادلة تطال الجميع من رأس الهرم حتى الفرد… في هذه الأزمنة ..الدول القابلة للاستمرار ..هي الدول المصنعة لمواردها وحتى البشرية منها ..
الدول التي تتماشى مع قيم المستقبل…
الدول ذات الانضباط الأخلاقي في مؤسساتها…
ماذا والا العوض بسلامتكم……؟؟
بكل محبة وتقدير
رئيس تجمع سورية الأم